حماس ترفض بيان الخارجية الأميركية وتتهم واشنطن بتبنّي الرواية الإسرائيلية
وأكدت الحركة في بيان رسمي أن الاتهامات الأميركية "تتساوق بالكامل مع الدعاية الإسرائيلية" وتمنح الاحتلال غطاءً لمواصلة "جرائمه وعدوانه المنظَّم ضد الشعب الفلسطيني".
وأكدت الحركة في بيان رسمي أن الاتهامات الأميركية "تتساوق بالكامل مع الدعاية الإسرائيلية" وتمنح الاحتلال غطاءً لمواصلة "جرائمه وعدوانه المنظَّم ضد الشعب الفلسطيني".
أكد مسؤولون أمريكيون كبار الأربعاء أنّ حركة حماس تعتزم احترام تعهّدها بإعادة كلّ جثامين الرهائن المحتجزة في قطاع غزة، وذلك بعد أن هدّدت إسرائيل باستئناف القتال إثر إعلان الحركة أنها غير قادرة حاليا، لأسباب لوجستية، على إعادة بقية الجثامين.
قررت الحكومة الإسرائيلية فرض عقوبات جديدة على حركة حماس بعد ما وصفته بانتهاك الحركة لتعهدها بإعادة جثامين الأسرى الإسرائيليين.
لم يتم نزع سلاح الحركة، كما لم يتم تفريغ قطاع غزة كما ورد في الوثائق التي تمت مراجعتها.
“من وجهة نظر حماس، هذه الخطوة تمثل مظهراً من مظاهر السيطرة والتنظيم، بعد أن وعدت الحركة بألا تُجرى مراسم علنية لعملية الإفراج كما حدث في الصفقة السابقة”.
أن الحركة عينت خمسة محافظين جدد في هذه المناطق، جميعهم من خلفيات عسكرية، وقد سبق لبعضهم قيادة ألوية في جناحها المسلح، بهدف متابعة العمليات وضمان استقرار السيطرة الأمنية.
وأضاف البيان: "بنتيجة التحقيقات أقرّ أحد الموقوفين بمسؤولية هذه الشبكة عن تنفيذ إغتيالات سابقة طالت مسؤولين حزبيين في الجماعة الإسلامية".
وقال القيادي في الحركة محمود مرداوي، في تصريح صحفي، إن الاتفاق جاء نتيجة لصمود الفلسطينيين وتضحياتهم، مشيرًا إلى أنه يشمل وقف العدوان،
ووفق التقرير، تطالب الحركة بالإفراج عن كل من مروان البرغوثي، أحمد سعدات، حسن سلامة، وعباس السيد، إلى جانب عدد من الأسرى المحكومين بالسجن المؤبد
أصدرت السلطات الإسرائيلية قرارًا يقضي بمنع الشيخ الدكتور عكرمة صبري، خطيب المسجد الأقصى ورئيس الهيئة الإسلامية العليا في القدس، من دخول المسجد وأداء الصلاة فيه لمدة ستة أشهر.
كما جددت الحركة موافقتها على تسليم إدارة قطاع غزة إلى هيئة فلسطينية من المستقلين (تكنوقراط)، على أساس توافق وطني فلسطيني وبإسناد عربي وإسلامي.
وكان نتنياهو قد أعلن في وقت سابق موافقته على الخطوط العريضة للخطة الأميركية، فيما أكد قيادي في حماس أن الحركة ما زالت تواصل مشاوراتها الداخلية،
أعلن البيت الأبيض أنه يتوقع موافقة حركة حماس على خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب لإنهاء الحرب على غزة، مؤكداً أن الرئيس سيضع "خطاً أحمر" لرد الحركة.
وقال مسؤول فلسطيني إن قيادة الحركة تجري مشاورات مكثفة في الداخل والخارج، وعقدت أربعة لقاءات في الدوحة مع وسطاء من قطر ومصر وبحضور مسؤولين أتراك، لبحث الملاحظات على الخطة. وأكدت حماس للوسطاء ضرورة توفير ضمانات دولية لانسحاب إسرائيلي كامل وعدم خرق وقف إطلاق ا
وفي الوقت ذاته، لا يزال المجتمع الدولي في انتظار موقف الحركة الرسمي. فقد أرسل ترامب رسالة مساء أمس، طالب فيها حماس بالرد خلال ثلاثة إلى أربعة أيام،
وفي وقت سابق، قال مصدر قريب من حماس لوكالة "رويترز" إن الخطة "منحازة بالكامل" لصالح إسرائيل، وتفرض على الحركة "شروطًا مستحيلة" تهدف إلى إنهائه
تتابع الهيئة الإسلامية المسيحية لنصرة القدس والمقدسات بقلق بالغ ما تشهده ساحات المسجد الأقصى المبارك من اقتحامات متكررة تتخللها صلوات توراتية تنفذها
وكتب كاتس في منشور عبر منصة "إكس": "يصعد الجيش الإسرائيلي من حدة هجماته على غزة، ويتقدم نحو المرحلة الحاسمة، أخلي أكثر من 750 ألفا من سكان مدينة غزة جنوبا،
ودعا الاتحاد الأوروبي إسرائيل إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لزيادة حجم المساعدات، مشدداً على أن المرافق الطبية لا يمكن أن تكون هدفاً عسكرياً في أي ظرف.
تزدهر بعض الأبراج في الأماكن التي توفر لها الحركة والمغامرة بينما يحب البعض الآخر الاسترخاء على الشاطئ